تعليقاً على ما نُشر يوم الأحد الماضي في صحيفة «الجزيرة» في عددها 16201 في الصفحة (الثقافية) عن والدي - رحمة الله عليه - عن جريدة (أخبار الظهران) وأود التعقيب بما يلي:..
تعليقاً على مقالةٍ كتبتها الأسبوع الماضي عن الشيخ الأديب عبد الكريم الجهيمان بمناسبة تدشينه موقعه على شبكة الإنترنت، دار حديث مع أحد الأصدقاء ضمّنه سؤالاً مفاده: هل خاض الجهيمان معارك ثقافية؟ وما أهمها وأشهرها؟! وكان جوابي له أن رحلةً ثقافية طويلة بدأت منذُ عام 1351هـ، حينما وضع الجهيمان مناهج التعليم الديني وإلى هذا اليوم الذي دشّن فيه موقعه الالكتروني، فإنه لابد من معارك ومطا
في حياتنا نماذج بشرية تتمايز في واقعها وفي مواقعها.. منها من وقته الحياتي من ذَهَبٍ.
ومنها من وقته الضائع قد ذَهَبَ.. أي ضاع.. لأنه دون عطاء.
وأستاذنا الجليل عبد الكريم الجهيمان من ألئك القلائل أعطوا لنا حياة حافلة بالانجازات الكبيرة تستحق الرصد والتوثيق التاريخي الذي يستحقه.
أهنيء أستاذنا بهذا الاحتفاء من تلاميذه ومريديه. كما اقدر لهم هذا الوفاء لقامة وقمة وقيمة جديرة بهذا
كم السعادة للثقافة والمثقفين أن يفتتح موقع شيخنا وأستاذنا عبد الكريم الجهيمان ليكون وجهاً رائداً للأجيال القادمة يتربون على ثقافته ويتعلمون من كفاحه ومعاناته مع العلم والحياة.
حياه الله وأمد في عمره.
إنها مناسبة سعيدة أن أحضر حفل تدشين موقع النت الخاص بأستاذنا ووالدنا االأديب الأستاذ عبد الكريم الجهيمان متعه الله بالصحة والعافية.
وأشكر الإخوة الكرام القائمين على الموقع على جهودهم في إنشاء هذا الموقع الذي يضم بعض إنتاج الأديب الجهيمان والآراء التي قيلت عنه وعن إنجازاته ، مؤملاً أن يمثل حلقة وصل مع الباحثين والمهتمين بتراث الجزيرة العربية وأن يتيح الفرصة لإقامة علاقات علمية
سعدت حقاً بمناسبة تدشين موقع والدنا الشيخ الأديب عبد الكريم الجهيمان في الشبكة العالمية، ذلك لسببين، أولهما أن الأجيال القادمة يجب أن تعرف هذا الرجل وعطاءه الفكري، والآخر هو التوجه نحو استخدام التقنية الحديثة للتعريف برموزنا الثقافية وما حملوه من ثقافة وعطاء.
فجزا الله خيراً القائمين على هذا المشروع الجميل ، ووفقهم للوصول به إلى مستويات متقدمة من التواصل الثقافي مع مختلف أطياف
أنا واحد من الجيل الذي نشأ وهو يسمع من أساتذته عن شيخهم الكبير عبد الكريم الجهيمان وكانت الفرصة جميلة حين استطعت أن أجالسه وأسعد برؤيته ، فهو من الموسوعيين الكبار في الشعر والرحلات والأمثال والأساطير وغيرها.
أيها الشيخ الكبير.. كن قريباً منا!
( وهذه قصيدة كُتبت قبل أن أسعد بالمعرفة القريبة من الأستاذ عبدالكريم، وإنما كانت المعرفة وقتها معرفة الفكر والحرف والكتاب فحس
.تم مساء الاثنين: 23-3- 1429 / الموافق 31-3- 2008 ، تدشين موقع الأديب الكبير عبد الكريم الجهيمان، بحضور سعادة وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية الدكتور عبد العزيز بن محمد السبيل، إلى جانب نخبة من المثقفين والأكاديميين والمهتمين بالحركة الثقافية، وذلك في (إثنينية) أبي سهيل في منزله العامر في مدينة الرياض.
وقد حضر الحفل الأستاذ سعد البواردي ، الدكتور عبد العزيز المانع
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - افتتح معالي وزير الثقافة والاعلام الأستاذ أياد بن أمين مدني مساء أمس معرض الرياض الدولي للكتاب 2008م والفعاليات الثقافية المصاحبة له الذي تنظمه وزارة الثقافة والاعلام على مدى عشرة أيام في مركز المعارض بالرياض.
وبدئ الحفل الخطابي المع
الجزيرة القسم الثقافي:
عن مركز البحوث الاستراتيجية والسياسية في موسكو صدر كتاب حكايات شعبية عربية عام 1999م.
وهو ترجمة لبعض الحكايات الشعبية التي جمعها الاستاذ عبدالكريم الجهيمان في كتابه أساطير شعبية من قلب جزيرة العرب وقد نقلها من العربية الى الروسية الدكتور شاه رستم موساروف والذي يعد من الباحثين في آداب الشعوب العربية.
وكانت أطروحته لنيل درجة الدكتوراة في آداب الشعوب ال
بدر الشميمري.
كرم قسم اللغة العربية في كلية الآداب وجمعية اللهجات صباح أمس الأستاذ الكبير عبدالكريم الجهيمان الأديب والمؤلف والمتخصص بالموروث الشعبي.
بدأ الحفل بكلمة لرئيس القسم الدكتور فالح العجمي الذي قدم الضيف المكرم وشكره على تلبية الدعوة والحضور لهذا التكريم وشكر أيضاً لجنة الأنشطة التي نظمت هذا الحفل.
رأس جلسة التكريم الأستاذ عمر السيف
أستاذنا عبدالكريم الجهيمان .. وهو يدشن موقعه الاليكتروني .. ليكون معنا في جميع الأوقات .. فهو كالنهر الصديق كما يقول عبد الرحمن منيف النهر الذي يحمل الطين والطمي ليزرع الخصب والنماء على ضفتيه-.
لقد قدم لنا أستاذنا الجهيمان الكثير من العلوم والمعارف وترك الكتب والمراجع العامة في جوانب ثقافية متعددة.
والآن وقد بلغ المائة من عمره أو يزيد آن له أن يترجل ويستريح ليترك للجيل الجدي
عبّر الأستاذ المعروف والأديب الرائد الشيخ عبدالكريم الجهيمان عن بالغ سعادته بتدشين مؤسسة خيرية ثقافية تحمل اسم العلامة الشيخ حمد الجاسر.
وقال الشيخ عبدالكريم في حديث صحفي بمناسبة الاحتفال الذي يقام تحت رعاية سمو أمير منطقة الرياض لبدء عمل هذه اللجنة إن عاصمة الثقافة تعبر في هذا اليوم الأغر إلى مرحلة أكثر فاعلية، يؤهلها للحاق بركب الأمم التي سبقتنا إلى إنشاء مثل هذه الجمعيات وا